بأي لغه كلم الله سيدنا موسي .سبحان الله إقرأ معي

 الحق تبارك وتعالى ، أرسل رسلاً وأنبياء بشرى وإنذار ، ومن الأنبياء والمرسلين ما ورد في القرآن الكريم.

سيدنا موسي

وبعضها لم يرد ذكره في آيات الذكر الحكيم حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز: "وقد أرسلنا من قبلكم رسلًا ، وسيدنا موسى عليه السلام من أكثر الأنبياء ذكرًا

والرسل في القرآن الكريم يعرف قصته ليأخذ منها الحكمة والنصائح. لقد ذكرنا القرآن الكريم أن ربنا عز وجل هو سيدنا موسى عليه السلام ، كما قال رب العالمين في كتابه القرآن الكريم: "وكلم الله موسى بكلمة". وهذا شرف عظيم

لسيدنا موسى عليه السلام وشرف لما يأتي بعده. شرف. حيث قال الحق تبارك وتعالى في كتابه الجليل في سورة القصاص:

على شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أنني يا موسى ، أنا الله رب العالمين. " اتفق العلماء والمعلقون على أن الله تعالى كلم سيدنا موسى عليه السلام بغير وسيط ، وكلامه يفهمه.

وأنا أسمعه ، ولا شك في أن كلام رب العالمين أزلي ، أي ليس بصوت ولا حرف ولا لغة يسبق بعضها البعض. ولا يصح لأحد أن يقول إن الله تعالى قد كلمه بالحرف

والصوت فلا شبيه له بمجده فالحقيقة أن الله تعالى تكلم قبل خلق اللغات. عن عبد الله بن عنيس رضي الله عنه قال: سمعت

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يجتمع الناس يوم القيامة". عارياً ، خدعه بهم. قال: قلنا: ما بها؟ قال: ليس معهم شيء. ثم يناديهم بصوت يسمعه من بعيد كما يسمع منه

قريب: أنا الملك ، أنا القاضي ، لذلك عندما يتحدث الله القدير عن الوحي ، يسمع سكان السماء شيئًا ، وتضرب الملائكة أجنحتهم في خضوع.

بسبب قوله كأنها سلسلة على صفوان فلما اهتزت قلوبهم وسكت الصوت عرفوا أنها الحقيقة وصرخوا: ماذا قال ربك؟ قال: الحق وهو العلي العظيم..

على جبل الطور في سيناء حسب العلماء ، إذ يعتقد أنه الله تعالى

كان يرسل صوته فقط بإرادته وقدرته وهو قادر على كل شيء. صوته. نشر موقع "التاريخ" مؤخراً تقريراً عن لغة السيد المسيح نجل مريم مستشهداً بخطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

عن أن المسيح الذي عاش في فلسطين القديمة تحدث بالعبرية التي كان يتكلم بها اليهود

الآن ، الذي فتح النقاش حول لغات الأنبياء ، ولكن بما أن الروايات الدينية تذكر أن الله تحدث مع موسى ، فما هي اللغة التي فعلها سبحانه وتعالى؟

تكلم فكلمه بلسانه؟ وذكر البخاري آية "وكلم الله موسى بكلمة" حجة

أن الله تكلم ، واتفق أهل السنة بالإجماع على أن الله تعالى كلم موسى بدون وسيط أو مترجم ، وجعلته يفهم معاني كلامه و

جعله يسمعه لأن الكلام ما يصح سماعه ، وهذه الآية هي

اقوى ما ورد في الرد على المعتزلة. قال ابن التين: اختلف علماء الدين في سماع كلام الله. قال الأشعري: يُسمع كلام الله المعتمد على النفس بتلاوة كل قارئ ، وكل قارئ.

قال البقلاني: إنما تسمع القراءة ولا تسمع القراءة ، والقراءة بلا تلاوة.

قال لنا ابن وكيع حدثنا أبو أسامة عن ابن مبارك:

عن معمر ويونس عن الزهري عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال جوز بن جابر الخاتمي.

قال لي: سمعت كعب يقول: سبح الله سبحانه إذا كلمه

فكلمه موسى بكل ألسنة قبل كلامه ، أي:

من كلمات موسى ، فابتدأ يقول: يا رب أنا

لا أفهم!

حتى كلمه بلسانه آخر الألسنة ، فقال: يا رب ،

هل كلماتك هكذا

قال: لا ، ولو سمعت كلامي ، أي على وجهه ما كنت

اى شى!

ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم

له

وقال أهله: موسى عليه السلام

النبي